|
السبت، 22 يناير 2011
Remasaeed has shared this SlideShare presentation: DBA.ppt
الثلاثاء، 22 ديسمبر 2009
المرأ ةو المجتمع
قبل البدء عن الخوض في الحديث عن المرأة والذي اعتبره أنه موضوع ذو تشعبات كثيرة فانا استسمح القارئ العذر في حالة وجود تقصير في الموضوع لان الحديث عن المرأة في الوقت الحاضر اعتبره حديث ذو شجون رغم ما وصلت الية المرأة من صلاحيات خولتها الى الارتقى الى ارفع المناصب سوا المناصب على مستوى الاقليمي او على المستوى المحلي .
المرأة والمجتمع
تعتبر المرأة احدى الركائز الاساسية والمهمة التي تسهم في التقدم الحضاري وكذا الاقتصادي في المجتمعات حيث تقاس ثروة الشعوب من خلال وجود المرأة الفعلي في مختلف المجالات حيث أثبتت المرأة قدرتها على التعامل مع كل معطيات الفترة التي تعيش فيها فمنذ ولادة البشرية والمرأة تعمل جاهدة على أثبات مكانتها في الاوساط المجتمعية حيث بزوغ فجر البشرية والاديان السماوية تحث على احترام هذا الكائن وعمل على تكريمها من خلال تبؤها ارفع المناصب في تلك الفترة
وهي الزوجة وكذا اكرمها الخالق جلت قدرته بمميزات جليلة الا وهي بث الحياة وكذا تعمير الأرض من كونها أم تنجب البنين وتعمل على غرس القيم فيهم ليصبحوا خير من استخلفوا في الأرض لعمارتها وكذا تدرجت في المناصب لتصبح الاخت الفاضلة والابنة الباره والمخلصة واتبعت البشرية احترامها للمواثيق الأديان السماوية على مر العصور حيث عملت المرأة على مر الازمان على تجديد عهدها في صنع البشرية وأنها قادرة على الخوض في غمار قيادة الشعوب الى بر الامان وكذا تطويره وصنع القرار الصعب الذي طالما تغنى الرجل باحتكاره وهذا ماجسدته المرأة بشكل خاص المرأة اليمنية الذي صارت منافسة قوية وجديرة بتلك المنافسة حيث اعتبر المحلليين التأريخيين الملكة"بلقيس بنت سبأ" خير مامثلت المرأة في تلك الفترة وهكذا استمرت المرأة في السعي نحو المجد النسوي بغض النظر عن الفترة الظلامية التي دهست المرأة وجردتها من كل معاني الانسانية ومن كل الالقاب التي تسمو بها ومن كل المواقف التي كان يستلزم وقوفها الى جانب الرجل الا ان الرجل في تلك الفترة فضل الاحتفاظ بالمرأة كدمية تستخدم للمتعة ليس إلا ولكن الاسلام ابى تلك المنزلة الوضيعة وسعى على تعزيز نظرة المجتمع نحو المرأة بشكل يحفظ لها كرمتها ويزيد من قدرتها في استعادة تأريخها المكلل بالعمل في محو الشذوذ الذي وجد في اذهان المجمتع الذكوري الذي يحاول دائما الاستئثار ببعض المواقف التي أثبتت المرأة جدارتها في ذلك.
استطعت المرأة اليمنية اليوم الوقوف الى جانب الرجل مساندته في كل المجالات متبعة قول الرسول الاعظم محمدصلى الله عليه وآله وسلم( النساء شقائق الرجال) حيث تعمل المرأة من وجهة نظري اضعاف مايعمل ذلك الرجل حيث اثبتت تلك المقولة أراء أرباب العمل في ان المرأة تعمل وبشكل تطفو على ما يعمله الرجل واستبقت الخطى لتكون ارفع من حيث المكانة وسعت جاهدة للخوض في غمار االادارة التي من شأنها يفتح مجال صنع القرار هذا من جانب المرأة العاملة وأعتبره جانب صغير سأحاول فالفترة القادمة الخوض في الموضوع بشكل أوسع فالحديث ذو شجون لما أسلفت الذكر أعلاه فالمرأة اليوم تعتبر التحدي الأصعب الذي يواجه الرجل حيث أرتفع معدل التحاق المرأة العاملة بشكل متزايد في الآونة الأخيرة مما زاد من وتيرة التنافس ولكن مع زيادة النمو تحولت المرأة من تلك التي تعيش تحت ظل الرجل المنفق عليها ماليا الى المرأة التي يعيش الرجل في كنفها وهذا يبشر بحضور قوي.
نساء خالدات
الشخصية الخاصة بهذا العدد هي :
ا/ امةالعليم السوسوه.
الاسم الثلاثي : أمة العليم علي السوسوة. تاريخ الميلاد : 27 / 8 / 1958م.متزوجة - أم لسماء ( 29 نوفمبر 1988 .ريمان 29 مايو 1990 . محل الميلاد: تعز الجمهورية اليمنية الأخت الأستاذة أمة العليم السوسوة شخصية وطنية عرفتها محافل الفكر والإعلام والثقافة رصينة في أطروحاتها، ومتوازنة في مواقفها، واعية بواقعها، تتعامل مع مختلف ألوان الطيف بمساواة ودون تعصب أو ضيق أفق، كانت ولا تزال تمثل أنموذجا للمرأة اليمنية الحكيمة.في عملها الوظيفي داخل وزارة الإعلام، ظلت وفية لمبدأها في الدفاع عن حق الإنسان في الاختلاف بوجهة النظر، ورفضت أن تتحول إلى أداة لقمع الصحافة والصحفيين.ولما انتقلت إلى العمل في السلك الدبلوماسي ظلت تقدم صورة متميزة عن شخصية المرأة اليمنية الحريصة على اسم بلدها، المدافعة عن دينها الذي يحاول البعض تشويهه وتقديم صورة غير حقيقية عن موقفه من المرأة.تختلف أو تتفق مع الأخت أمة العليم السوسوة، فإنك لا تملك عند معرفتك بها إلا أن تحترمها وتقدر جهودها في سبيل الدفاع عن الحقوق وهي اليوم تتربع على كرسي وزارة يهتم بهذا الجانب الإنساني.نيوزيمن يعيد نشر تقرير صحفي عن شخصيتها نشرته صحيفة الواشنطن بوست الامركية بتصرف بسيط، بالاضافة الى سيرتها الذاتية كما وردت في موقع وزارة حقوق الانسان على الانترنت:* كانت أمة العليم السوسوة، الأنثى الوحيدة من بين ثمانية قدموا إلى عرض موسيقي للأطفال أقامته محطة الإذاعة المحلية، كانت المحطة قريبة من منزلها فذهبت مع عشرين صبياً. اخبرها عبد الرحمن مطهر، مدير المحطة، بأنه لا يمكنها الغناء، وفقط "لشجاعتك تبقين مع الكورس".ولما بلغت الثانية عشرة أصبحت السوسوة الشخصية الإذاعية ومذيعة الأخبار تجلس أمام الميكرفون، قالت:«لقد فعلتها بدون خوف، لأنني كنت فتية، ولم اكن اعرف الى أين سيؤدي بي ذلك".. المرأة ذات الصوت الناعم هي اليوم في ال(45) من عمرها وزيرة لحقوق الإنسان.
تشغل السيدة أمة العليم السوسوة منصب الأمين العام المساعد للأمم المتحدة، والمديرالمساعد والمدير الإقليمي للدول العربيّة ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
اتمنى ان تحظو النساء بهذة المكانة التي تدعو الى الفخر
مشاكل وحلول أسرية لهذا العدد( الطلاق الاسباب والاثار والحلول)
أسباب الطلاق-1 الملل الزوجي وسهولة التغيير وإيجاد البديل
-2طغيان الحياة المادية
-3البحث عن اللذات وانتشار الأنانية وضعف الخلق،
-4الخيانة الزوجية" وتتفق كثير من الآراء حول استحالة استمرار العلاقة الزوجية بعد حدوث الخيانة الزوجية لاسيما في حالة المرأة الخائنة. وفي حال خيانة الرجل تختلف الآراء وتكثر التبريرات التي تحاول دعم استمرار العلاقة.5-عدم التوافق بين الزوجين ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي
6-نتشار "عادات التلفظ بالطلاق وتسهيل الفتاوى" بأن الطلاق قد وقع في بعض الحالات،
7 -عمل الزوجة خارج البيت:وهذا من شأنه أن يخلق بعض المشاكل كإهمال المرأة لبيتها، أو الخلاف حول مرتبها.-8 استرجال الزوجة: تعدي المرأة على سلطة الرجل ورجولته وتخليها عن طبيعته الأنثوية.كل ذلك يحتاج إلى الإصلاح وضرورة التمسك بالقيم والفضائل والأسوة الحسنة.
علاج ظاهرة الطلاق
.1 التدابير الوقائية: أ- الاختيار الحسن للرجل والمرأة.ب- التزود بالمعارف للحياة الزوجية من ثقافة شرعية وواقعية. . 2الحلول العلاجية:أ- تحكيم شرع الله عند كل خلاف يقع بين الزوجين ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾النساء 65.ب- استحضار التوجيهات الشرعية والنبوية باستمرار، فهي معالم في طريق الحياة الزوجية:فمن النصوص الموجهة للرجل:(لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر) رواه الترمذي.(واستوصوا بالنساء خيرا) متفق عليه.(خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه مسلم.ومن النصوص الموجهة للمرأة:(أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) رواه النسائي.(لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها) رواه أبو داود
آثار الطلاق1.على مستوى الأسرة:الأبناء هم الضحية الأولى فطلاق الوالدين يتسبب في تشردهم وانحرافهم.2 .على مستوى المجتمع: تمزق النسيج الاجتماعي بتمزق الأواصر والروابط الأسرية
نافذة الطفل لهذا العدد( تجنب الانحراف من خلال أصول التربية)
تربية الطفل وزرع القيم والمبادئ داخله مسئولية كبيرة تقع على عاتق الآباء ، ويذكر الباحثون أن نوعية الرعاية تؤثر سلباً أو إيجاباً في حياة أي طفل ، موضحين أن وجود الوالدين وعدم غيابهم عن الأبناء يلعب دوراً مهماً في التربية ونجاحها بشكل كبير.وأشارت دراسة قام بها علماء في جامعة أستراليا الوطنية إلى أن عدم اهتمام الوالدين بأطفالهما قد يسبب مشكلات لاحقاً ، مهما كان مستوى المعيشة للعائلة ، مؤكدة أن غياب الوالدين عن البيت طوال النهار أو الوجود غير الكافي يؤدي إلى اكتساب الطفل سلوكاً سلبياً، مقارنة مع الأطفال الذين يقضون وقتاً كافياً مع آبائهم وأمهاتهم.وطرح الباحثون في الدراسة مجموعة من الأسئلة على أولياء أمور الأطفال، تناولت كيفية استجابة الأطفال في ظروف غير عادية ، ومدى إصرارهم على ممارسة ومواصلة بعض النشاطات ، وكذا الحالات التي أظهروا فيها فورة غضب.وخلص الباحثون إلى أن غياب الوالدين له تأثير سلبي للغاية في سلوك الطفل، موضحين أنهم وجدوا بعض الأدلة التي تؤكد أن أطفال الحضانة أو الذين ترعاهم المربيات ، لديهم قابلية لاكتساب سلوك سيئ .ثقة الطفل تكتمل بوجود الطرفين: ورغم أن بعض الآباء قد تحكم عليهم الظروف بعدم وجودهم مع الأبناء إلا أنها من أصعب المواقف والأساليب التي تؤدي بالأبناء إلى طريق مسدود خاصة في سن معين قد يحتاج فيه الطفل إلى وجود الوالدين معه .حيث يؤكد الخبراء أن وجود الوالدين مع الأبناء يزرع الثقة بالطفل بداخلهم ويقويها ، وذلك لأن الآباء قد يتابعون أطفالهم ويدربونهم على أن يثقون بأنفسهم وبقدراتهم في كل مرحلة من مراحل العمر لذا وجودهم ضروري جداً .ويضيف الخبراء أن تحمل الطفل للمسئولية منذ الصغر يساعده على النمو بشكل أفضل من خلال مواجهته الصعاب أو تغلبه عليها ، وليس معنى هذا أن يترك الطفل وحيداً فى مواجهة جميع المشكلات فلابد من مساعدته بصورة مباشرة أو غير مباشرة حتى لا يشعر بالإحباط أو الفشل .ويوصي الخبراء الآباء بالتقليل من الخوف الزائد على الأبناء حتى لا يتعود الأطفال على الاعتماد كلية عليهم فينعكس ذلك بشكل سلبي على شخصياتهم ، كما يمكن للأب والأم تشجيع الطفل على تحمل المسئولية بمنحه بعض الجوائز والأشياء التي تقوي منه .
تجنبوا هذه الأخطاء في التربية:ولأن الأب والأم هما المثل الأعلى للطفل ، يجب أن يكونا علي مستوي القدوة ويتعلموا الطرق السليمة للتربية وأن يتجنبوا المساوئ والأخطاء في التربية ، ليقدموا لنا نشء جديد متعاف نفسياً قادر على مواجهة المجتمع و التعامل معه ، ومن هذه الأخطاء:
الصرامة والشدة:هذا الأسلوب في التربية من أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة ، فالحزم مطلوب في المواقف التي تتطلب ذلك ، أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ، حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة بالضرب .وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذ ي يفقد الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط " خوف مؤقت " ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلاً .
الدلال الزائد والتسامح:هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة ، لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها ، ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه والاهتمام بأمره ، ولكن هذه العاطفة تصبح أحياناً سبباً في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة ضاربا بالنتائج السلبية لمخالفته عرض الحائط .
عدم الثبات في المعاملة:يحتاج الطفل أن يعرف ما هو متوقع منه ، لذلك على الكبار أن يضعوا الأنظمة البسيطة واللوائح المنطقية ويشرحوها للطفل ، و عندما يقتنع فإنه سيصبح من السهل عليه إتباعها ، ويجب مراجعة الأنظمة مع الطفل كل فترة ومناقشتها ، فلا ينبغي أن نتساهل يوما في تطبيق قانون ما ونتجاهله ثم نعود اليوم التالي للتأكيد على ضرورة تطبيق نفس القانون لأن هذا التصرف قد يسبب الإرباك للطفل ويجعله غير قادر على تحديد ما هو مقبول منه وما هو مرفوض وفي بعض الحالات تكون الأم ثابتة في جميع الأوقات بينما يكون الأب عكس ذلك ، وهذا التذبذب والاختلاف بين الأبوين يجعل الطفل يقع تحت ضغط نفسي شديد يدفعه لارتكاب الخطأ .
عدم العدل بين الإخوة: يتعامل الكبار أحيانا مع الإخوة بدون عدل فيفضلون طفلا على طفل ، لذكائه أو جماله أو حسن خلقه الفطري ، أو لأنه ذكر ، مما يزرع في نفس الطفل الإحساس بالغيرة تجاه إخوته ، ويعبر عن هذه الغيرة بالسلوك الخاطئ والعدوانية تجاه الأخ المدلل بهدف الانتقام من الكبار
قالوا عن الرجل والمرأة
المرأة دفئا وحنانا وسكن ....الرجل امانا وقوة وعطف ....المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف ....الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف ....المرأة دمعة ....الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وحصون ....المرأة سر سعادة المنزل ....الرجل سر سعادة الكون ....المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة ....الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل ....المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية ....الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع ....المرأة ابتسامة ....الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة ....المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها ....الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته ....المرأة و الرجل .................عظماء وهم يؤدون دورهم بلغة التفاهم والصدق والحب ........وأخيرا المرأة جميلة حينما تظل امرأة .... ويكون الرجل وسيما حينما يكون رجلا .........
حب الوطن من الايمان
في محراب عينيك
أني احببتك ياوطني وفيك أجمل مآب
سكنت في جوانحي وفي عينيا أقدس محراب
وبقاءك في فؤادي دون وهما أو سراب
كلامك عذبا ولحنا على أوتار الأنغام
ومن الجبال جعلت وجهك منحوتا كأنصاب
فداك دمي وروحي ولك رخص وأضاء كل شهاب
وهواك دون شك قد أزال كل انتداب
فلا تخافي من عدوا ومازال فيك طفل وشيخ وشاب
فالنهر من الدماء لك ماء وتيممك من الروح ومن كل ما طاب
وعطرك من ولاءنا أطاح بكل مخادع كذاب
فقد عجز عن وصفك شاعر وفيلسوف في الآداب
وقد أخطأ التفكير من أراد ان يحصرك في كتاب
فأنت الام التي تهب لأبنائها دون شكوى او عتاب
فنحن جنودا مهما صغرت مدامعها فندفن بالتراب
فلا تبتأسي من فراق فأن قضينا نحبنا فالي احضانك نعود
فأ،ت لغزا بغير جنود مثل السؤال بغير جواب
فحبك عشقا وولها وعذاب
وجملة مااستطعت وضعها في محل أعراب
فهي الجمال رؤيتها سحرا وإعجاب
فؤادي وروحي ودمي وهبته لك بدون ألقاب
بقلم الشاعرة /تونس حمود محمدالاكوع
طبق الاسبوع من سفرة دايمة: البسبوسة
المقادير:
الطريقة:
بلهنا والشفاء
انتظروا احدث المسلسلات الاذاعية والتي هي بعنوان"عندما يموت الحب"
إهداء(تهادوا تحابوا)
الإرسال اهدائتكم راسلونا......................
رسم توضيحي 1
الي اللقاء القادم ان شاء الله
المرأة والمجتمع
تعتبر المرأة احدى الركائز الاساسية والمهمة التي تسهم في التقدم الحضاري وكذا الاقتصادي في المجتمعات حيث تقاس ثروة الشعوب من خلال وجود المرأة الفعلي في مختلف المجالات حيث أثبتت المرأة قدرتها على التعامل مع كل معطيات الفترة التي تعيش فيها فمنذ ولادة البشرية والمرأة تعمل جاهدة على أثبات مكانتها في الاوساط المجتمعية حيث بزوغ فجر البشرية والاديان السماوية تحث على احترام هذا الكائن وعمل على تكريمها من خلال تبؤها ارفع المناصب في تلك الفترة
وهي الزوجة وكذا اكرمها الخالق جلت قدرته بمميزات جليلة الا وهي بث الحياة وكذا تعمير الأرض من كونها أم تنجب البنين وتعمل على غرس القيم فيهم ليصبحوا خير من استخلفوا في الأرض لعمارتها وكذا تدرجت في المناصب لتصبح الاخت الفاضلة والابنة الباره والمخلصة واتبعت البشرية احترامها للمواثيق الأديان السماوية على مر العصور حيث عملت المرأة على مر الازمان على تجديد عهدها في صنع البشرية وأنها قادرة على الخوض في غمار قيادة الشعوب الى بر الامان وكذا تطويره وصنع القرار الصعب الذي طالما تغنى الرجل باحتكاره وهذا ماجسدته المرأة بشكل خاص المرأة اليمنية الذي صارت منافسة قوية وجديرة بتلك المنافسة حيث اعتبر المحلليين التأريخيين الملكة"بلقيس بنت سبأ" خير مامثلت المرأة في تلك الفترة وهكذا استمرت المرأة في السعي نحو المجد النسوي بغض النظر عن الفترة الظلامية التي دهست المرأة وجردتها من كل معاني الانسانية ومن كل الالقاب التي تسمو بها ومن كل المواقف التي كان يستلزم وقوفها الى جانب الرجل الا ان الرجل في تلك الفترة فضل الاحتفاظ بالمرأة كدمية تستخدم للمتعة ليس إلا ولكن الاسلام ابى تلك المنزلة الوضيعة وسعى على تعزيز نظرة المجتمع نحو المرأة بشكل يحفظ لها كرمتها ويزيد من قدرتها في استعادة تأريخها المكلل بالعمل في محو الشذوذ الذي وجد في اذهان المجمتع الذكوري الذي يحاول دائما الاستئثار ببعض المواقف التي أثبتت المرأة جدارتها في ذلك.
استطعت المرأة اليمنية اليوم الوقوف الى جانب الرجل مساندته في كل المجالات متبعة قول الرسول الاعظم محمدصلى الله عليه وآله وسلم( النساء شقائق الرجال) حيث تعمل المرأة من وجهة نظري اضعاف مايعمل ذلك الرجل حيث اثبتت تلك المقولة أراء أرباب العمل في ان المرأة تعمل وبشكل تطفو على ما يعمله الرجل واستبقت الخطى لتكون ارفع من حيث المكانة وسعت جاهدة للخوض في غمار االادارة التي من شأنها يفتح مجال صنع القرار هذا من جانب المرأة العاملة وأعتبره جانب صغير سأحاول فالفترة القادمة الخوض في الموضوع بشكل أوسع فالحديث ذو شجون لما أسلفت الذكر أعلاه فالمرأة اليوم تعتبر التحدي الأصعب الذي يواجه الرجل حيث أرتفع معدل التحاق المرأة العاملة بشكل متزايد في الآونة الأخيرة مما زاد من وتيرة التنافس ولكن مع زيادة النمو تحولت المرأة من تلك التي تعيش تحت ظل الرجل المنفق عليها ماليا الى المرأة التي يعيش الرجل في كنفها وهذا يبشر بحضور قوي.
نساء خالدات
الشخصية الخاصة بهذا العدد هي :
ا/ امةالعليم السوسوه.
الاسم الثلاثي : أمة العليم علي السوسوة. تاريخ الميلاد : 27 / 8 / 1958م.متزوجة - أم لسماء ( 29 نوفمبر 1988 .ريمان 29 مايو 1990 . محل الميلاد: تعز الجمهورية اليمنية الأخت الأستاذة أمة العليم السوسوة شخصية وطنية عرفتها محافل الفكر والإعلام والثقافة رصينة في أطروحاتها، ومتوازنة في مواقفها، واعية بواقعها، تتعامل مع مختلف ألوان الطيف بمساواة ودون تعصب أو ضيق أفق، كانت ولا تزال تمثل أنموذجا للمرأة اليمنية الحكيمة.في عملها الوظيفي داخل وزارة الإعلام، ظلت وفية لمبدأها في الدفاع عن حق الإنسان في الاختلاف بوجهة النظر، ورفضت أن تتحول إلى أداة لقمع الصحافة والصحفيين.ولما انتقلت إلى العمل في السلك الدبلوماسي ظلت تقدم صورة متميزة عن شخصية المرأة اليمنية الحريصة على اسم بلدها، المدافعة عن دينها الذي يحاول البعض تشويهه وتقديم صورة غير حقيقية عن موقفه من المرأة.تختلف أو تتفق مع الأخت أمة العليم السوسوة، فإنك لا تملك عند معرفتك بها إلا أن تحترمها وتقدر جهودها في سبيل الدفاع عن الحقوق وهي اليوم تتربع على كرسي وزارة يهتم بهذا الجانب الإنساني.نيوزيمن يعيد نشر تقرير صحفي عن شخصيتها نشرته صحيفة الواشنطن بوست الامركية بتصرف بسيط، بالاضافة الى سيرتها الذاتية كما وردت في موقع وزارة حقوق الانسان على الانترنت:* كانت أمة العليم السوسوة، الأنثى الوحيدة من بين ثمانية قدموا إلى عرض موسيقي للأطفال أقامته محطة الإذاعة المحلية، كانت المحطة قريبة من منزلها فذهبت مع عشرين صبياً. اخبرها عبد الرحمن مطهر، مدير المحطة، بأنه لا يمكنها الغناء، وفقط "لشجاعتك تبقين مع الكورس".ولما بلغت الثانية عشرة أصبحت السوسوة الشخصية الإذاعية ومذيعة الأخبار تجلس أمام الميكرفون، قالت:«لقد فعلتها بدون خوف، لأنني كنت فتية، ولم اكن اعرف الى أين سيؤدي بي ذلك".. المرأة ذات الصوت الناعم هي اليوم في ال(45) من عمرها وزيرة لحقوق الإنسان.
تشغل السيدة أمة العليم السوسوة منصب الأمين العام المساعد للأمم المتحدة، والمديرالمساعد والمدير الإقليمي للدول العربيّة ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
اتمنى ان تحظو النساء بهذة المكانة التي تدعو الى الفخر
مشاكل وحلول أسرية لهذا العدد( الطلاق الاسباب والاثار والحلول)
أسباب الطلاق-1 الملل الزوجي وسهولة التغيير وإيجاد البديل
-2طغيان الحياة المادية
-3البحث عن اللذات وانتشار الأنانية وضعف الخلق،
-4الخيانة الزوجية" وتتفق كثير من الآراء حول استحالة استمرار العلاقة الزوجية بعد حدوث الخيانة الزوجية لاسيما في حالة المرأة الخائنة. وفي حال خيانة الرجل تختلف الآراء وتكثر التبريرات التي تحاول دعم استمرار العلاقة.5-عدم التوافق بين الزوجين ويشمل ذلك التوافق الفكري وتوافق الشخصية والطباع والانسجام الروحي والعاطفي
6-نتشار "عادات التلفظ بالطلاق وتسهيل الفتاوى" بأن الطلاق قد وقع في بعض الحالات،
7 -عمل الزوجة خارج البيت:وهذا من شأنه أن يخلق بعض المشاكل كإهمال المرأة لبيتها، أو الخلاف حول مرتبها.-8 استرجال الزوجة: تعدي المرأة على سلطة الرجل ورجولته وتخليها عن طبيعته الأنثوية.كل ذلك يحتاج إلى الإصلاح وضرورة التمسك بالقيم والفضائل والأسوة الحسنة.
علاج ظاهرة الطلاق
.1 التدابير الوقائية: أ- الاختيار الحسن للرجل والمرأة.ب- التزود بالمعارف للحياة الزوجية من ثقافة شرعية وواقعية. . 2الحلول العلاجية:أ- تحكيم شرع الله عند كل خلاف يقع بين الزوجين ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾النساء 65.ب- استحضار التوجيهات الشرعية والنبوية باستمرار، فهي معالم في طريق الحياة الزوجية:فمن النصوص الموجهة للرجل:(لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر) رواه الترمذي.(واستوصوا بالنساء خيرا) متفق عليه.(خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه مسلم.ومن النصوص الموجهة للمرأة:(أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) رواه النسائي.(لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها) رواه أبو داود
آثار الطلاق1.على مستوى الأسرة:الأبناء هم الضحية الأولى فطلاق الوالدين يتسبب في تشردهم وانحرافهم.2 .على مستوى المجتمع: تمزق النسيج الاجتماعي بتمزق الأواصر والروابط الأسرية
نافذة الطفل لهذا العدد( تجنب الانحراف من خلال أصول التربية)
تربية الطفل وزرع القيم والمبادئ داخله مسئولية كبيرة تقع على عاتق الآباء ، ويذكر الباحثون أن نوعية الرعاية تؤثر سلباً أو إيجاباً في حياة أي طفل ، موضحين أن وجود الوالدين وعدم غيابهم عن الأبناء يلعب دوراً مهماً في التربية ونجاحها بشكل كبير.وأشارت دراسة قام بها علماء في جامعة أستراليا الوطنية إلى أن عدم اهتمام الوالدين بأطفالهما قد يسبب مشكلات لاحقاً ، مهما كان مستوى المعيشة للعائلة ، مؤكدة أن غياب الوالدين عن البيت طوال النهار أو الوجود غير الكافي يؤدي إلى اكتساب الطفل سلوكاً سلبياً، مقارنة مع الأطفال الذين يقضون وقتاً كافياً مع آبائهم وأمهاتهم.وطرح الباحثون في الدراسة مجموعة من الأسئلة على أولياء أمور الأطفال، تناولت كيفية استجابة الأطفال في ظروف غير عادية ، ومدى إصرارهم على ممارسة ومواصلة بعض النشاطات ، وكذا الحالات التي أظهروا فيها فورة غضب.وخلص الباحثون إلى أن غياب الوالدين له تأثير سلبي للغاية في سلوك الطفل، موضحين أنهم وجدوا بعض الأدلة التي تؤكد أن أطفال الحضانة أو الذين ترعاهم المربيات ، لديهم قابلية لاكتساب سلوك سيئ .ثقة الطفل تكتمل بوجود الطرفين: ورغم أن بعض الآباء قد تحكم عليهم الظروف بعدم وجودهم مع الأبناء إلا أنها من أصعب المواقف والأساليب التي تؤدي بالأبناء إلى طريق مسدود خاصة في سن معين قد يحتاج فيه الطفل إلى وجود الوالدين معه .حيث يؤكد الخبراء أن وجود الوالدين مع الأبناء يزرع الثقة بالطفل بداخلهم ويقويها ، وذلك لأن الآباء قد يتابعون أطفالهم ويدربونهم على أن يثقون بأنفسهم وبقدراتهم في كل مرحلة من مراحل العمر لذا وجودهم ضروري جداً .ويضيف الخبراء أن تحمل الطفل للمسئولية منذ الصغر يساعده على النمو بشكل أفضل من خلال مواجهته الصعاب أو تغلبه عليها ، وليس معنى هذا أن يترك الطفل وحيداً فى مواجهة جميع المشكلات فلابد من مساعدته بصورة مباشرة أو غير مباشرة حتى لا يشعر بالإحباط أو الفشل .ويوصي الخبراء الآباء بالتقليل من الخوف الزائد على الأبناء حتى لا يتعود الأطفال على الاعتماد كلية عليهم فينعكس ذلك بشكل سلبي على شخصياتهم ، كما يمكن للأب والأم تشجيع الطفل على تحمل المسئولية بمنحه بعض الجوائز والأشياء التي تقوي منه .
تجنبوا هذه الأخطاء في التربية:ولأن الأب والأم هما المثل الأعلى للطفل ، يجب أن يكونا علي مستوي القدوة ويتعلموا الطرق السليمة للتربية وأن يتجنبوا المساوئ والأخطاء في التربية ، ليقدموا لنا نشء جديد متعاف نفسياً قادر على مواجهة المجتمع و التعامل معه ، ومن هذه الأخطاء:
الصرامة والشدة:هذا الأسلوب في التربية من أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة ، فالحزم مطلوب في المواقف التي تتطلب ذلك ، أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ، حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة بالضرب .وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذ ي يفقد الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط " خوف مؤقت " ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلاً .
الدلال الزائد والتسامح:هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة ، لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها ، ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه والاهتمام بأمره ، ولكن هذه العاطفة تصبح أحياناً سبباً في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) وواجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة ضاربا بالنتائج السلبية لمخالفته عرض الحائط .
عدم الثبات في المعاملة:يحتاج الطفل أن يعرف ما هو متوقع منه ، لذلك على الكبار أن يضعوا الأنظمة البسيطة واللوائح المنطقية ويشرحوها للطفل ، و عندما يقتنع فإنه سيصبح من السهل عليه إتباعها ، ويجب مراجعة الأنظمة مع الطفل كل فترة ومناقشتها ، فلا ينبغي أن نتساهل يوما في تطبيق قانون ما ونتجاهله ثم نعود اليوم التالي للتأكيد على ضرورة تطبيق نفس القانون لأن هذا التصرف قد يسبب الإرباك للطفل ويجعله غير قادر على تحديد ما هو مقبول منه وما هو مرفوض وفي بعض الحالات تكون الأم ثابتة في جميع الأوقات بينما يكون الأب عكس ذلك ، وهذا التذبذب والاختلاف بين الأبوين يجعل الطفل يقع تحت ضغط نفسي شديد يدفعه لارتكاب الخطأ .
عدم العدل بين الإخوة: يتعامل الكبار أحيانا مع الإخوة بدون عدل فيفضلون طفلا على طفل ، لذكائه أو جماله أو حسن خلقه الفطري ، أو لأنه ذكر ، مما يزرع في نفس الطفل الإحساس بالغيرة تجاه إخوته ، ويعبر عن هذه الغيرة بالسلوك الخاطئ والعدوانية تجاه الأخ المدلل بهدف الانتقام من الكبار
قالوا عن الرجل والمرأة
المرأة دفئا وحنانا وسكن ....الرجل امانا وقوة وعطف ....المرأة صبر يمازجه عطاء بلا توقف ....الرجل حدة يمازجها قوة وعطف بلا توقف ....المرأة دمعة ....الرجل أرق من تلك الدمعة ولكن خلف اسوار وحصون ....المرأة سر سعادة المنزل ....الرجل سر سعادة الكون ....المرأة عندما تطهو طعامها تقدمه لاسرتها على أطباق من سعادتها الغامرة ....الرجل عندما يتذوق طعامها لا يجد لطعمه مثيل وحتى لو كان قليل ....المرأة العطر الزكي .. والكلمة الشجية ....الرجل الأنف الذي يشم ذلك المسك .. والأذن التي تعي ما تسمع ....المرأة ابتسامة ....الرجل الفنان الذي يرسم تلك الابتسامة ....المرأة أقوى من الرجل بعذوبة انوثتها ....الرجل أقوى من المرأة بعنفوان رجولته ....المرأة و الرجل .................عظماء وهم يؤدون دورهم بلغة التفاهم والصدق والحب ........وأخيرا المرأة جميلة حينما تظل امرأة .... ويكون الرجل وسيما حينما يكون رجلا .........
حب الوطن من الايمان
في محراب عينيك
أني احببتك ياوطني وفيك أجمل مآب
سكنت في جوانحي وفي عينيا أقدس محراب
وبقاءك في فؤادي دون وهما أو سراب
كلامك عذبا ولحنا على أوتار الأنغام
ومن الجبال جعلت وجهك منحوتا كأنصاب
فداك دمي وروحي ولك رخص وأضاء كل شهاب
وهواك دون شك قد أزال كل انتداب
فلا تخافي من عدوا ومازال فيك طفل وشيخ وشاب
فالنهر من الدماء لك ماء وتيممك من الروح ومن كل ما طاب
وعطرك من ولاءنا أطاح بكل مخادع كذاب
فقد عجز عن وصفك شاعر وفيلسوف في الآداب
وقد أخطأ التفكير من أراد ان يحصرك في كتاب
فأنت الام التي تهب لأبنائها دون شكوى او عتاب
فنحن جنودا مهما صغرت مدامعها فندفن بالتراب
فلا تبتأسي من فراق فأن قضينا نحبنا فالي احضانك نعود
فأ،ت لغزا بغير جنود مثل السؤال بغير جواب
فحبك عشقا وولها وعذاب
وجملة مااستطعت وضعها في محل أعراب
فهي الجمال رؤيتها سحرا وإعجاب
فؤادي وروحي ودمي وهبته لك بدون ألقاب
بقلم الشاعرة /تونس حمود محمدالاكوع
طبق الاسبوع من سفرة دايمة: البسبوسة
المقادير:
الطريقة:
بلهنا والشفاء
انتظروا احدث المسلسلات الاذاعية والتي هي بعنوان"عندما يموت الحب"
إهداء(تهادوا تحابوا)
الإرسال اهدائتكم راسلونا......................
رسم توضيحي 1
الي اللقاء القادم ان شاء الله
الأربعاء، 18 نوفمبر 2009
الخميس، 12 نوفمبر 2009
التحدي الراهن
تمر اليمن حاليا بتحديات تعتبر من أسوأ التحديات المعاصرة التي لها أثر كبير في الواقع المعاش تتمثل في الحرب التي تعد من أخطر التحديات حيث تعمل وبشكل واضح استنزاف الموارد التي من المقرر تخصيصها للبنى التحتية الاساسية......
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)